ذا ريفوليوشن (صحيفة) - definitie. Wat is ذا ريفوليوشن (صحيفة)
Diclib.com
Woordenboek ChatGPT
Voer een woord of zin in in een taal naar keuze 👆
Taal:

Vertaling en analyse van woorden door kunstmatige intelligentie ChatGPT

Op deze pagina kunt u een gedetailleerde analyse krijgen van een woord of zin, geproduceerd met behulp van de beste kunstmatige intelligentietechnologie tot nu toe:

  • hoe het woord wordt gebruikt
  • gebruiksfrequentie
  • het wordt vaker gebruikt in mondelinge of schriftelijke toespraken
  • opties voor woordvertaling
  • Gebruiksvoorbeelden (meerdere zinnen met vertaling)
  • etymologie

Wat (wie) is ذا ريفوليوشن (صحيفة) - definitie


ذا ريفوليوشن (صحيفة)         
ذا ريفوليوشن هي صحيفة تأسّست من قِبَل الناشطتان في حقوق المرأة سوزان أنتوني وإليزابيث كايدي ستانتون في مدينة نيويورك. وهي صحيفة أسبوعية استمرت من 8 يناير عام 1868 حتى 17 فبراير عام 1872. بأسلوبها العدواني المطابق لاسمها، تناولت الصحيفة المواضيع المتعلقة بحقوق المرأة وخاصة فيما يخصّ حرمان المرأة من حقها في الاقتراع. بالإضافة إلى أنها غطّت مواضيع أخرى مثل السياسة والحركة العمّالية والمواضيع المالية. تولّت أنتوني الأمور الإدارية في الصحيفة في حين عملت ستانتون بقسم التحرير إلى جانب باركر بيلزبوري، والذي كان معاديًا لقشية العبودية وداعمًا لحقوق المرأة.
ذا ناشيونال         
  • 300بك
صحيفة إماراتية
جريدة ذا ناشيونال; صحيفة ذا ناشيونال
| oclc =
الغد (صحيفة)         
صحيفة أردنية
صحيفة الغد; الغد; جريدة الغد; غد (صحيفة); الغد (صحيفة أردنية); الغد(صحيفة); غد(صحيفة); الغد (صحيفه)
صحيفة الغد صحيفة يومية عربية مستقلة تصدر في عمان -الأردن عن الشركة المتحدة للصحافة.تعتبر أول صحيفة يومية وطنية مستقلة في الأردن.

Wikipedia

ذا ريفوليوشن (صحيفة)
ذا ريفوليوشن هي صحيفة تأسّست من قِبَل الناشطتان في حقوق المرأة سوزان أنتوني وإليزابيث كايدي ستانتون في مدينة نيويورك. وهي صحيفة أسبوعية استمرت من 8 يناير عام 1868 حتى 17 فبراير عام 1872. بأسلوبها العدواني المطابق لاسمها، تناولت الصحيفة المواضيع المتعلقة بحقوق المرأة وخاصة فيما يخصّ حرمان المرأة من حقها في الاقتراع. بالإضافة إلى أنها غطّت مواضيع أخرى مثل السياسة والحركة العمّالية والمواضيع المالية. تولّت أنتوني الأمور الإدارية في الصحيفة في حين عملت ستانتون بقسم التحرير إلى جانب باركر بيلزبوري، والذي كان معاديًا لقشية العبودية وداعمًا لحقوق المرأة.